حديث المقحما ت وحب البطاقة
https://thelowofalhak.blogspot.com/2020/11/blog-post_304.html
https://thelowofalhak.blogspot.com/2020/01/blog-post_81.html
https://estekmalkanonalhkalelahy.blogspot.com/2021/08/blog-post.html
حديث ابي ذر
https://thelowofalhak.blogspot.com/2018/07/blog-post_9.html
https://thelawofdivinetruth1.blogspot.com/2018/09/blog-post_6.html
حديث من قال لا اله الا الله
https://thelowofalhak.blogspot.com/2021/04/blog-post_42.html
https://thelawofdivinetruth1.blogspot.com/2018/08/blog-post_36.html
https://thelowofalhak.blogspot.com/2018/07/blog-post_24.html
https://thelowofalhak.blogspot.com/2020/12/150.html
https://blogshortcuts.blogspot.com/2020/03/1-1.html
https://thelowofalhak.blogspot.com/2020/11/blog-post_304.html
- فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ﴿٢٦ البقرة﴾
- وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ ﴿٤٢ البقرة﴾
- وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿٤٢ البقرة﴾
- وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ﴿٦١ البقرة﴾
- وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ ﴿٩١ البقرة﴾
- حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ﴿١٠٩ البقرة﴾
- وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ﴿١٤٤ البقرة﴾
- وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴿١٤٦ البقرة﴾
- الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ﴿١٤٧ البقرة﴾
- فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ ﴿٢١٣ البقرة﴾
- فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ ﴿٢٨٢ البقرة﴾
- فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ ﴿٢٨٢ البقرة﴾
- الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ﴿٦٠ آل عمران﴾
- إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ ﴿٦٢ آل عمران﴾
- يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ ﴿٧١ آل عمران﴾
- وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿٧١ آل عمران﴾
- وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ﴿١٥٤ آل عمران﴾
- يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ﴿١٧١ النساء﴾
- وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ﴿٤٨ المائدة﴾
- قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ ﴿٧٧ المائدة﴾
- تَرَىٰ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ ﴿٨٣ المائدة﴾
- وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ ﴿٨٤ المائدة﴾
- إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ ﴿٥٧ الأنعام﴾
- ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلَاهُمُ الْحَقِّ أَلَا لَهُ الْحُكْمُ ﴿٦٢ الأنعام﴾
- وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ قُلْ لَسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ ﴿٦٦ الأنعام﴾
-
بل نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ، وَلَكُمْ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ) الأنبياء: 21/18، (وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا) الإسراء: 17/81،
(قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلامُ الْغُيُوبِ، قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ) سبأ: 34/48-49
والحق ضده الباطل و المجاز ضد الحقيقة في أقواله تعالي فقوله سبحانه هو الحق(قوله الحق) وضده المجاز باطلا قوله تعالى : {وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا} ، الحق في لغة العرب : الثابت الذي ليس بزائل ولا مضمحل ، والباطل : هو الذاهب المضمحل . والمراد بالحق في هذه الآية : هو ما في هذا القرآن العظيم والسنة النبوية من دين الإسلام ، والمراد بالباطل فيها : الشرك بالله ، والمعاصي المخالفة لدين الإسلام .
وقد بين جل وعلا في هذه الآية الكريمة : أن الإسلام جاء ثابتا راسخا ، وأن الشرك بالله زهق ; أي ذهب واضمحل وزال . تقول العرب : زهقت نفسه : إذا خرجت وزالت من جسده .
ثم بين جل وعلا أن الباطل كان زهوقا ، أي مضمحلا غير ثابت في كل وقت ، وقد بين هذا المعنى في غير هذا الموضع ، وذكر أن الحق يزيل الباطل ويذهبه ; كقوله :(قل إن ربي يقذف بالحق علام الغيوب قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد [ 34 \ 48 ، 49 ] ،وقوله :(بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق)
وقال صاحب الدر المنثور في الكلام على هذه الآية الكريمة : أخرج ابن أبي شيبة ، والبخاري ومسلم ، والترمذي والنسائي ، وابن جرير وابن المنذر ، وابن مردويه عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة ، وحول البيت ستون وثلاثمائة نصب ، فجعل يطعنها بعود في يده ويقول : جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا [ 17 \ 81 ] ، جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد [ 34 \ 49 ] .
وأخرج ابن أبي شيبة وأبو يعلى وابن المنذر عن جابر رضي الله عنه قال : دخلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة ، وحول البيت ثلاثمائة وستون صنما ، فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكبت لوجهها ، وقال : جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا [ 17 \ 81 ] .
وأخرج الطبراني في الصغير ، وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح ، وعلى الكعبة ثلاثمائة وستون صنما ، فشد لهم إبليس أقدامها بالرصاص ; فجاء ومعه قضيب فجعل يهوي إلى كل صنم منها فيخر لوجهه فيقول : جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا [ 17 \ 81 ] ، [ ص: 181 ] حتى مر عليها كلها .
وقال القرطبي في تفسير هذه الآية : وفي هذه الآية دليل على كسر نصب المشركين وجميع الأوثان إذا غلب عليهم ، ويدخل بالمعنى كسر آلة الباطل كله وما لا يصلح إلا لمعصية الله كالطنابير والعيدان والمزامير التي لا معنى لها إلا اللهو بها عن ذكر الله .
المراد بنفي الإيمان في حديث: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
ضوابط الحكم بالاسلام أوالخروج من الإسلام
معاني ثابتة الوجوب للحق
وصف المؤمنين في القران
فضل المؤمن علي الكافر
الخلود في النار في الاخرة خلود واحد هو الأبد
اضغط الصورة لتكبيرها
ثم بين جل وعلا أن الباطل كان زهوقا ، أي مضمحلا غير ثابت في كل وقت ، وقد بين هذا المعنى في غير هذا الموضع ، وذكر أن الحق يزيل الباطل ويذهبه ; كقوله : قل إن ربي يقذف بالحق علام الغيوب قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد [ 34 \ 48 ، 49 ] ، وقوله : بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق .
وقال صاحب الدر المنثور في الكلام على هذه الآية الكريمة : أخرج ابن أبي شيبة ، والبخاري ومسلم ، والترمذي والنسائي ، وابن جرير وابن المنذر ، وابن مردويه عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة ، وحول البيت ستون وثلاثمائة نصب ، فجعل يطعنها بعود في يده ويقول : جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا [ 17 \ 81 ] ، جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد [ 34 \ 49 ] .
فالمعنى في قوله تعالى: «كلَّما دخلَ عليها زكريّا المحراب وجد عندها رِزْقاً» [20] هو: كلَّ وقتِ دخول: [كلَّ]: ظرف زمان منصوب وهو مضاف، متعلق بالجواب المعنوي الذي هو [وَجَدَ]. [ما]: مصدرية ظرفية. والمصدر المؤول منها ومن الفعل بعدها في محل جرّ مضاف إليه. تدخل [كلّما] على الفعل الماضي، وتفيد التكرار، ولا بدّ لها من جواب.
/ ومن قرائن الخلود علي الحقيقة
1.لفظ الابدية في جهنم /
2.واستخدام النهي القاطع للمغفرة /
3.وصيغة الحصر والقصر :لا ...إلا...كمثل قوله تعالي: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا (168) إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (169) (النساء)/
4.ولفظة التأبيد (أبدا)،
5.ولفظ الخلود دون قيد زمني فالأصل الإطلاق ولا يوجد دليل علي التقييد ثم هو مدعوم بالتأبيد/
6. مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ / ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
7. يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ (37) (المائدة)
/
خَلَدَ : دام وبَقِيَ
خَلَدَ بِالْمَكَانِ : أَقَامَ فِيهِ وَدَامَ وَاسْتَقَرَّ أبدا قلت المدون: فطالما هو ممن يجري عليهم الفناء فهذه هي قرينة المجاز في قولنا خالد بالمكان
وكذلك قولنا خلد الله ملكك هي مجاز تدل القرينة أنه بشر وأنه حتما هالك وميت لقول الله تعالي( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام فبأي آلاء ربكما تكذبان )
ثم يستأنف صاحب المعجم التعريف بين المجاز والحقيقة فيقول:
خَلَدَ إِلَى الهُدُوءِ : رَكَنَ ، مَالَ
خَلَدَ إِلَى الأَرْضِ : لَصِقَ بِهَا
خَلَدَ الأَثَرُ : دَامَ ، بَقِيَ وَمَا يَزَالُ
لاَ يَخْلُدُ إِلاَّ اللهُ : لاَ يَبْقَى وَلاَ يَدُومُ إِلاَّ اللَّهُ
خلَد لـ / إلى النوم : استلقى على فراشه للنوم
خلَد إلى الرَّاحة / خلَد للرَّاحة : مال وسكن واطمأنّ إليها ، ركن إليها
الخوالِد : الجبال
خلُدَ: (فعل)
خلُدَ يخلُد ، خلودًا ، فهو خالد
خلُد فلانٌ : بقي ، خلَد ، دام في النعيم
خلد ذكره : بقي على مرّ الزّمن
كلمات ذات صلة
إخلاد
أَخْلَدَ
أَخْلاد
تَخليد
تخلَّدَ
خَلَد
خَلَدة
خَوالِد
خُلُود
خِلْدَان
خالِد
خالدة
مَخْلُود
مُتَخَلَّد
مُخَلَّد
مناجِذ
تعريف و معنى خالد في قاموس المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر. قاموس عربي عربي
خالد
خالد
1 - خالد باق دائم : « ذكر خالد ، عمل خالد ».
المعجم: الرائد
خَالِدٌ
جمع : ـون ، ـات .[ خ ل د ].( فاعل مِنْ خَلَدَ ).
1 . :- عَمَلٌ خَالِدٌ :- : بَاقٍ ، دَائِمٌ . :- بَقِيَ ذِكْرُهُ خَالِداً :- :- ذِكْرَى خَالِدَةٌ .
2 . :- لَيْسَ بِخَالِدٍ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا :- : غَيْرُ مُقِيمٍ فِيهَا إِلَى الأبَدِ .
يُقَتِّرُ عِيسَى عَلَى نَفْسِهِ ... ... وَلَيْسَ بِبَاقٍ وَلاَ خَالِدٍ
( ابن الرومي ).
3 . :- قَادَ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ مَعْرَكَةً حَاسِمَةً :- : اِسْمُ عَلَمٍ لِلْمُذَكَّرِ . :- خَالِدَة :- : اِسْمُ عَلَمٍ لِلإِنَاثِ .
المعجم: الغني
أبو خالد
أبو - خالد
1 - الكلب .
المعجم: الرائد
خلُدَ
خلُدَ يخلُد ، خلودًا ، فهو خالد :-
• خلُد فلانٌ بقي ، خلَد ، دام في النعيم :- خلد ذكره : بقي على مرّ الزّمن .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
خلَدَ
خلَدَ / خلَدَ إلى / خلَدَ بـ / خلَدَ في / خلَدَ لـ يَخلُد ، خُلْدًا وخُلُودًا ، فهو خالد ، والمفعول مَخْلُود إليه :-
• خلَد فلانٌ كبر في السنّ ولم يَشِبْ ، أبطأ عنه المشيب وقد طعن في السنّ .
• خلَد ذِكْرُه : بقى على مرّ الزمن
• الخالدون : أعضاء مجمع اللغة العربية ، - خالد الذِّكْر .
• خلَد إلى الرَّاحة / خلَد للرَّاحة : مال وسكن واطمأنّ إليها ، ركن إليها :- خلَد لـ / إلى النوم : استلقى على فراشه للنوم .
• خلَد بالمكان / خ...المزيد
المعجم: اللغة العربية المعاصر
خلا
" خَلا المكانُ والشيءُ يَخْلُو خُلُوّاً وخَلاءً وأَخْلَى إِذا لم يكن فيه أَحد ولا شيء فيه ، وهو خالٍ .
والخَلاءُ من الأَرض : قَرارٌ خالٍ .
واسْتَخْلَى : كخَلا من باب علا قِرْنَه واسْتَعْلاه .
ومن قوله تعالى : وإِذا رأَوْا آية يَسْتَسخِرون ؛ من تذكره أَبي علي .
ومكان خَلاء : لا أَحد به ولا شيء فيه .
وأَخْلَى المكان : جعله خالياً .
وأَخْلاه : وجده كذلك .
وأَخْلَيْت أَي خَلَوْت ، وأَخْلَيْتُ غيرِي ، يَتعدَّى ولا يتعدَّى ؛ قال عُتَيّ بن مالك العُقَيْلي : أَتيتُ مع الحُدَّاثِ لَي...المزيد
المعجم: لسان العرب
خلد
" الخُلْد : دوام البقاء في دار لا يخرج منها .
خَلَدَ يَخْلُدُ خُلْداً وخُلوداً : بقي وأَقام .
ودار الخُلْد : الآخرة لبقاءِ أَهلها فيها .
وخَلَّده الله وأَخْلَده تخليداً ؛ وقد أَخْلَد الله أَهلَ دار الخُلْد فيها وخَلَّدهم ، وأَهل الجنة خالدون مُخَلَّدون آخر الأَبد ، وأَخلد الله أَهل الجنة إِخلاداً ، وقوله تعالى : أَيحسب أَنَّ ماله أَخلده ؛ أَي يعمل عمل من لا يظن مع يساره أَنه يموت ، والخُلْد : اسم من أَسماءِ الجنة ؛ وفي التهذيب : من أَسماءِ الجنان ؛ وخَلَد بالمكان يَخْلُد خُلوداً ، وأَخْلَد : أَقام ، وهو من ذلك ؛ قال زهير : لِمَن الديارُ غَشِيتَها بالغَرْقَد ، كالوَحْيِ في حَجَر المسِيل المُخْلِد ؟ والمُخلِد من الرجال : الذي أَسن ولم يَشِب كأَنه مُخَلَّد لذلك ، وخَلَد يَخْلِد ويخْلُدُ خَلْداً وخُلوداً : أَبطأَ عنه الشيب كأَنما خلق لِيَخْلُد .
التهذيب : ويقال للرجل إِذا بقي سواد رأْسه ولحيته على الكبر : إِنه لمخلِد ، ويقال للرجل إِذا لم تسقط أَسنانه من الهرم : إِنه لمخلِد ، والخوالد : الأَثافي في مواضعها ، والخوالد : الجبال والحجارة والصخور لطول بقائها بعد دروس الأَطلال ؛
وقال : إِلاَّ رَماداً هامداً دَفَعَتْ ، عنه الرياحَ ، خَوالِدٌ سُحْمُ الجوهري : قيل لأَثافي الصخور خوالد لطول بقائها بعد دروس الأَطلال ؛
وقوله : فتأْتيك حَذَّاءَ محمولةً ، يَفُضُّ خَوالِدُها الجَنْدلا الخوالد هنا : الحجارة ، والمعنى القوافي .
وخَلَدَ إِلى الأَرض وأَخْلَد : أَقام فيها ، وفي التنزيل العزيز : ولكنه أَخلد إِلى الأَرض واتبع هواه ؛ أَي ركن إِليها وسكن ، وأَخْلَد إِلى الأَرض وإِلى فلان أَي ركن إِليه ومال إِليه ورضي به ، ويقال : خَلَدَ إِلى الأَرض ، بغير أَلف ، وهي قليلة ؛ الكسائي : خَلَدَ وأَخْلَد بهِ إِخلاداً وأَعْصَمَ به إِعصاماً إِذا لزمه .
وفي حديث علي ، كرّم الله وجهه ، يَذُمُّ الدنيا : من دان لها وأَخلد إِليها أَي ركن إِليها ولزمها .
ابن سيده : أَخلد الرجل بصاحبه لزمه .
والخِلَدة : جماعة الحلى .
وقوله تعالى : يطوف عليهم ولدان مخلَّدون ؛ قال الزجاجي : محلَّون ، وقال أَبو عبيد : مسوّرون ، يمانية ؛
وأَنشد : ومُخَلَّدات باللُّجَين ، كأَنما أَعجازهن أَقاوِزُ الكُثْبان وقيل : مقرَّطون بالخِلَدَة ، وقيل : معناه يخدمهم وصفاء لا يجوز واحد منهم حد الوِصافة .
وقال الفراء في قوله مخلدون يقول : إِنهم على سن واحد لا يتغيرون .
أَبو عمرو : خَلَّد جاريته إِذا حلاها بالخَلَدة وهي القِرَطة (* قوله « وهي القرطة » كذا بالأصل ، والمناسب وهي القرط بالإفراد أو تأخيرها عن قوله وجمعها خلد اهـ .) وجمعها خلَد .
والخَلَد ، بالتحريك : البال والقلب والنفس ، وجمعه أَخلاد ؛ يقال : وقع ذلك في خَلَدي أَي في رُوعي وقلبي .
أَبو زيد : من أَسماء النفس الروع والخَلَد .
وقال : البال النفس فإِذاً التفسير متقارب .
والخُلْد والخَلْد : ضرب من الفِئَرة ، وقيل : الخَلد الفأْرة العمياء ، وجمعها مَناجذ على غير لفظ الواحد ، كما أَنَّ واحدة المخاض من الإِبل : خَلِفة ؛ ابن الأَعرابي : من أَسماءِ الفأْر الثُّعْبة والخَلد والزَّبابة .
وقال الليث : الخُلد ضرب من الجُرْذان عُمْي لم يخلق لها عيون ، واحدها خِلْد ، بكسر الخاء ، والجمع خِلدان ؛ وفي التهذيب : واحدتها خِلدة ، بكسر الخاء ، والجمع خِلدان ، وهذا غريب جدّاً .
وقد سمَّت خالداً وخُويلِداً ومَخْلداً وخُلَيداً ويَخْلُد وخَلاَّداً وخَلْدة وخالِدة وخُلَيدة .
والخالديّ : ضرب من المكاييل ؛ عن ابن الأَعرابي ؛
وأَنشد : عليَّ إِن لم تَنْهَضِي بِوِقْري ، بأَربعين قُدِّرَتْ بِقَدْر ، بالخالِدِيِّ لا تُضاع حَجري والخُوَيلِدية من الإِبل : نسبة إِلى خويلد من بني عقيل . غيره : وبنو خُويلِد بطن من عقيل .
والخالدان من بني أَسد : خالد بن نَضْلة بن الأَشتر بن جَحْوان ابن فقعس ، وخالد بن قيس بن المُضَلَّل بن مالك بن الأَصغر بن منقذ بن طريف بن عمرو بن قعين ؛ قال الأَسود بن يعفر : وقَبْليَ مات الخالدان كلاهما : عَميدُ بني جَحْوان وابن المُضَلَّ ؟
قال ابن بري : صواب إِنشاده فقبلي ، بالفاء ، لأَنها جواب الشرط في البيت الذي قبله وهو : فإِن يكُ يومي قد دنا ، وإِخاله كوارِدَة يوماً إِلى ظِمْءِ مَنْهَل "المختصر
المعجم: لسان العرب
حديث المقحما ت وحب البطاقة
https://thelowofalhak.blogspot.com/2020/11/blog-post_304.html
https://thelowofalhak.blogspot.com/2020/01/blog-post_81.html
https://estekmalkanonalhkalelahy.blogspot.com/2021/08/blog-post.html
حديث ابي ذر
https://thelowofalhak.blogspot.com/2018/07/blog-post_9.html
https://thelawofdivinetruth1.blogspot.com/2018/09/blog-post_6.html
حديث من قال لا اله الا الله
https://thelowofalhak.blogspot.com/2021/04/blog-post_42.html
https://thelawofdivinetruth1.blogspot.com/2018/08/blog-post_36.html
https://thelowofalhak.blogspot.com/2018/07/blog-post_24.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق