المصحف


 مصاحف روابط 9 مصاحف
// ////

سورة الفاتحة /سورة البقرة /سورة آل عمران /سورة النساء /سورة المائدة /سورة الأنعام /سورة الأعراف /سورة الأنفال /سورة التوبة /سورة يونس /سورة هود /سورة يوسف /سورة الرعد /سورة إبراهيم /سورة الحجر /سورة النحل /سورة الإسراء /سورة الكهف /سورة مريم /سورة طه /سورة الأنبياء /سورة الحج /سورة المؤمنون /سورة النّور /سورة الفرقان /سورة الشعراء /سورة النّمل /سورة القصص /سورة العنكبوت /سورة الرّوم /سورة لقمان /سورة السجدة /سورة الأحزاب /سورة سبأ /سورة فاطر /سورة يس /سورة الصافات /سورة ص /سورة الزمر /سورة غافر /سورة فصّلت /سورة الشورى /سورة الزخرف /سورة الدّخان /سورة الجاثية /سورة الأحقاف /سورة محمد /سورة الفتح /سورة الحجرات /سورة ق /سورة الذاريات /سورة الطور /سورة النجم /سورة القمر /سورة الرحمن /سورة الواقعة /سورة الحديد /سورة المجادلة /سورة الحشر /سورة الممتحنة /سورة الصف /سورة الجمعة /سورة المنافقون /سورة التغابن /سورة الطلاق /سورة التحريم /سورة الملك /سورة القلم /سورة الحاقة /سورة المعارج /سورة نوح /سورة الجن /سورة المزّمّل /سورة المدّثر /سورة القيامة /سورة الإنسان /سورة المرسلات /سورة النبأ /سورة النازعات /سورة عبس /سورة التكوير /سورة الإنفطار /سورة المطفّفين /سورة الإنشقاق /سورة البروج /سورة الطارق /سورة الأعلى /سورة الغاشية /سورة الفجر /سورة البلد /سورة الشمس /سورة الليل /سورة الضحى /سورة الشرح /سورة التين /سورة العلق /سورة القدر /سورة البينة /سورة الزلزلة /سورة العاديات /سورة القارعة /سورة التكاثر /سورة العصر /سورة الهمزة /سورة الفيل /سورة قريش /سورة الماعون /سورة الكوثر /سورة الكافرون /سورة النصر /سورة المسد /سورة الإخلاص /سورة الفلق /سورة النّاس

الثلاثاء، 17 يوليو 2018

٥.مدونة قانون الحق الالهي*سنة الله الثابتة في نصر عباده {لوط عليه السلام}


مدونة قانون الحق الالهي*سنة الله الثابتة في نصر عباده {لوط عليه السلام}

قانون الحق الالهي
٥. سنة الله الثابتة في نصر عباده {لوط عليه السلام}
لوط عليه السلام و قومه
اضغط الروابط التالية:
9.يونس عليه السلام
8.شعيب وقومه (كلها سنة واحدة)
7.سنة الله في نصره لهود عليه السلام مع قومه عاد
6.سنة الله الثابتة في نصرة صالح عليه السلام مع قومه
5. سنة الله الثابتة في نصر عباده {لوط عليه السلام}
4. سنة الله ثابتة في نصرة لابراهيم ومن معه من المسلمين
3.قصة موسي مع قومه وسنة الله التي لا تتحول ولا تتبدل
2.قصة نوح نبي الله مع قومه في القران الكريم وسنة الله
1.سنن الله في الخلق ثابتة لا تتغير ولا تتبدل ولا تتحول
أ ) مرحلة التكليف بالرسالة
ب) مرحلة الدعوة
ج ) مرحلة عناد القوم (يدخل فيها تفاعل الترقب ثم السخرية ثم العداء المتدرج المنتهي بمحاولات القتل)
د ) ثم مجال عمل الله بإهلاك القوم بعد استيفاء كل ما يعذرون ه) هذا المجال مفقود اليوم بين العاملين في مجالات الإسلام بدافعين ولم يخطر ببال أحدهم قط لذلك هم في انتكاسات متلاحقة ومخالفات خطيرة نتيجة سلوكهم الخاطئ في القتل والتدمير وسفك دماء الأطفال والشيوخ والرجال الذين لم تصلهم دعوة الله كما كان الأنبياء في قومهم :

A) الدافع الأول سوء فهم الإسلام ويرجع الي ثلاثة اسباب
1.السبب الاول هو عشوائية المأخذ لدين الله وإهمال العامل التاريخي بين مراحل تمكين الله لهذا الدين القيم
2.السبب الثاني هو غرور القوة وعمي العاملين علي امر الدين الاسلامي في كل مكان الان عن التمعن في سنة الله وقانونه في النصرة
3.السبب الثالث مأخذهم للنصوص القرآنية العاملة في القتال بدون فهم وغرورهم بأن بندقية أو حتي صاروخ أو دبابة سيقيمون بها دولة الاسلام
4.السبب الرابع تحزب المسلمين العاملين اليوم وتعصبهم مخالفين لقوله تعالي{منيبين إليه واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين ..الاية}
B) الدافع الثاني غرور القوة حيث يعتقد العاملون في مجال القتال من أجل الاسلام أن :
1.غاية الغايات عندهم هي الاستشهاد وهو اعتقاد منتهي الخطورة والخطأ في هذه المرحلة من الزمان لأنه يحذف من سنن الله تعالي في قانون النصره كل مراحل التمكين البادئة من ارسال الرسل والعباد المؤمنين --- الي تدمير الله تعالي للمعاندين المعرضين عن الحق المرسل مع الانبياء والمؤمنين كدعوة الي الله بالحكمة والموعظة الحسن والجدال بالتي هي أحسن
2. يعتقد المسلمون المتناحرون خطأً أن دبابة أو صاروخ يمتلكونه سيقيم دولة الاسلام لا حتي لو ملئ الارض جميعا من كل صنوف الاسلحة إن الذي سيقيم دولة الإسلام هو رب الاسلام والمسلمين لا بهذه الاسلحة لكن بجنود لا يعلمها إلا هو ولكن يجب تصاف المؤمنين ووقوفهم في طابور سنته المتمثلة في المراحل التالية:
أ)قيام المؤمنين بالدعوة الي الله كما فعل الأنبياء كلهم لم يتخلف عن هذه المرحلة نبي ولا رسول وان تكون الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة
ب) الصبر علي أذي المشركين والمعاندين والرافضين لدين الله والذي قد يصل في بعض مراحله الي التهديد بالقتل أو القتل الفعلي
ج) تنحي المؤمنين عن المشركين والتخلي عنهم دون قتال أو محاربة أو أي طريقة للمقاومة بالعنف وهنا تنبيه يجب التنبه بالامتناع عن استدراج القوم المعاندين للمسلمين بالدخول معهم في صدام أو قتال إلم تر أن سنة الله تعالي مع كل الانبياء هي الأمر بتولي المؤمنين عن المعاندين قال تعالى : ( فتول عنهم حتى حين ( 174 ) وأبصرهم فسوف يبصرون ( 175 ) أفبعذابنا يستعجلون ( 176 ) فإذا نزل بساحتهم فساء صباح المنذرين ( 177 )/سورة الصافات) وفي سورة الذاريات( فتول عنهم فما أنت بملوم ( 54 ) وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ( 55 )/الذاريات}
وقال تعالي {ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين ( 171 ) إنهم لهم المنصورون ( 172 ) وإن جندنا لهم الغالبون ( 173 ) فتول عنهم حتى حين ( 174 ) وأبصرهم فسوف يبصرون ( 175 ) أفبعذابنا يستعجلون ( 176 ) فإذا نزل بساحتهم فساء صباح المنذرين ( 177 ) وتول عنهم حتى حين ( 178 ) وأبصر فسوف يبصرون ( 179 )/الصافات )
د)المرحلة الرابعة والأخيرة هي بطش الله بالكافرين والمعاندين ورافضي الاسلام هذه المرحلة يمتنع فيها :
1. تدخل أي أحد من المؤمنين حتي لو كان نبيا مرسلا..
2. هي مجال عمل وفعل وبطش وتدمير يقوم به الله وحده حيث قضي بأن تاكون الهيمنة فيه له وحده دون أحد من خلقه
3. من تدخل فيها من البشر أو المؤمنين فقد دخل مجالا محرما عليه فسيناله سوء تدخله هلاكا محققا مع هؤلاء المشركين المعاندين
4. كل ما يفعله المؤمنون فيه هو التنحي عن مجال البطش الإلهي / الانتظار والترقب /عدم الالتفات للخلف بعد الرحيل عن القوم


 ثم
ثم 🌑.مرحلة التمكين هاتين المرحلتين:
1. تدمير الله تعالي للأقوام الرافضة اتباع سنة الله والهدي
2.المرحلة الثاني والأخيرة في مجال عمل الجبار هي التمكين لعباده المؤمنين..............
إن كل من يتصور أنه يستطيع التمكن من تلقاء نفسه إقامة دولة الإسلام وسلك لذلك سلوكه ايما كان غير الانتظار والترقب فقد أقحم نفسه مع القوي المنتقم في مجاله المتميز ... ومن دخل من البشر إلي مجال عمل الله بقدميه فقد رمي نفسه للهلاك وعرض نفسه لغضب الله الواحد / هكذا علمتنا كل النصوص المنزلة في وصف أعمال الأنبياء والرسل مع أقوامهم :
واتبع الروابط الموجودة في صدر الصفحة اضغط الروابط التالية :
4. سنة الله ثابتة في نصرة لابراهيم ومن معه من المسلمين...
3.قصة موسي مع قومه وسنة الله التي لا تتحول ولا تتبدل...
2.قصة نوح نبي الله مع قومه في القران الكريم وسنة الله...
1.سنن الله في الخلق ثابتة لا تتغير ولا تتبدل ولا تتحول...

 

ومجالنا اليوم مع نصر الله للوط كيف هو؟ وما هي قمة جهاده التي رأيناها في التنحي عن قومه وتخلية المجال بينه وبين قومه ليكون هذا المجال بين الله الجبار وبين القوم الفاسقين لدرجة وصف القران لهذه اللحظات بقوله تعالي... 

(قَالُوا يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ(81)/سورة هود
🌑 دقق في التعبيرات القرانية التالية :

☂فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ
☂بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ
☂وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ
☂إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ

🌑أيها الناس ارجعوا عن غيكم وأفيقوا لسنة ربكم واعلموا أنكم مخطئون وأنكم عن الصراط ناكبون ودعوا مالله لله وأخذوا بحظكم من الدعوة الي الله.
 [وتعلموا الاسلام حق علمه ودعوكم من اللهث وراء الرجال حتي أن أحدكم لا يسعفه المحاجة من كتاب الله مثلما يسعفه أقوال الرجال واعلموا أن الحجة البالغة ليست لزيد ولا لعمرو ولا لتابعي ولا لصحابي بل نحن والتابعين والصاحبة رضوان الله عليهم أجمعين في كفة واحدة أثقالنا فيها هي اتباع الحجة الخالصة من كتاب الله وما صح بيقين في الرواية من سنة نبية المختار من الله (صلي الله عليه وسلم) ]
{قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبالِغَةُ فَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ (149)}. الإعراب:(قل) فعل أمر، والفاعل أنت الفاء رابطة لجواب شرط مقدّر (للّه) جارّ ومجرور متعلّق بخبر مقدّم (الحجّة) مبتدأ مؤخّر مرفوع (البالغة) نعت للحجّة مرفوع الفاء عاطفة (لو شاء) مرّ إعرابها، اللام واقعة في جواب لو (هدى) فعل ماض مبنيّ على الفتح المقدّر على الألف و(كم) ضمير مفعول به، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو (أجمعين) توكيد للضمير المخاطب في (هداكم)، منصوب وعلامة النصب الياء.جملة (قل....): لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة (للّه الحجّة...): في محلّ جزم جواب شرط مقدّر أي إن لم تكن لكم حجّة فلله الحجّة.... وجملة الشرط مع جوابها في محلّ نصب مقول القول.وجملة (لو شاء....): في محلّ نصب معطوفة على جملة الشرط مقول القول.وجملة (هداكم...): لا محلّ لها جواب الشرط لو.
الصرف:
(البالغة)، مؤنّث البالغ، اسم فاعل من الثلاثيّ بلغ، وزنه فاعلة.
الفوائد:
1- يؤكّد بكلمة أجمعين وجمعاء وأجمع وجمع إما مفردة أو بعد لفظ كلّ ولا تثنى هذه الألفاظ للاستغناء بلفظتي كلا وكلتا عن تثنيتها.
يقول ابن مالك: في هذا الصدد:
وبعد كلّ أكّدوا بأجمعا ** جمعاء أجمعين ثم جمعا
ودون كل قد يجيء أجمع ** جمعا أجمعون ثم جمع}
أيها الناس ليعلمكم الله دينه ولتعذرون الأقوام البعيدة عن ربهم تعذرونهم إلي ربهم وتقيمون الحجة عليهم وليكون انتقام الجبار وحده دونكم بتدميره لهم وتمكينه إياكم
-
🌑 أول سنة الله الثابتة مع لوط:
وفي سورة هود(فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ (82) مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ (83) (سورة هود)
-----------
وفي سورة الأعراف (وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ(80) إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (81) وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ (82) فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ (83) وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (84) (الأعراف)

وفي سورة هود (وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ (69) فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ (70) وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ (71) قَالَتْ يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ (72) قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ (73) فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ (74) إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ (75) يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا إِنَّهُ قَدْ جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ (76) وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالَ هَذَا يَوْمٌ عَصِيبٌ (77) وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ (78) قَالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ (79) قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ (80) قَالُوا يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ (81) فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ (82) مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ (83) (هود)

وفي سورة الحجر (قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ (58) إِلَّا آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ (59) إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَا إِنَّهَا لَمِنَ الْغَابِرِينَ (60) فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ (61) قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ (62) قَالُوا بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُوا فِيهِ يَمْتَرُونَ (63) وَأَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (64) فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ (65) وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلَاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ (66) وَجَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (67) قَالَ إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا تَفْضَحُونِ (68) وَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ (69) (الحجر)

وفي سورة الحجر أيضا(قَالَ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ (71) لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ (72) فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ (73) فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ (74) (الحجر)

وفي سورة الحجر أيضا( وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ (76) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ (77) وَإِنْ كَانَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ لَظَالِمِينَ (78) (الحجر) 
وفي سورة الأنبياء (وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ (71) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ (72) وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ (73) وَلُوطًا آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ تَعْمَلُ الْخَبَائِثَ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ (74) وَأَدْخَلْنَاهُ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ (75) (الأنبياء)وفي سورة الشعراء (كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ (160) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ (161) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (162) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (163) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (164) أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ (165) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ (166) قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ (167) قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَ (168) رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ (169) فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (170) إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ (171) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (172) وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ (173) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (174) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (175) (الشعراء)

وفي سورة النمل (وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ (54) أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (55) فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ (56) فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَاهَا مِنَ الْغَابِرِينَ (57) وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ (58) قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ (59) (النمل) 

وفي سورة العنكبوت (وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ (28) أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا ائْتِنَا بِعَذَابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (29) قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ (30) وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ (31) قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطًا قَالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ (32) وَلَمَّا أَنْ جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ (33) إِنَّا مُنْزِلُونَ عَلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ (34) وَلَقَدْ تَرَكْنَا مِنْهَا آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (35) (العنكبوت)

وفي سورة الصافات (وَإِنَّ لُوطًا لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (133) إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (134) إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ (135) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (136) وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ (137) وَبِاللَّيْلِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (138) (الصافات)
وفي سورة القمر (كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ (33) إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ (34) نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنَا كَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ شَكَرَ (35) وَلَقَدْ أَنْذَرَهُمْ بَطْشَتَنَا فَتَمَارَوْا بِالنُّذُرِ (36) وَلَقَدْ رَاوَدُوهُ عَنْ ضَيْفِهِ فَطَمَسْنَا أَعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِ (37) وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذَابٌ مُسْتَقِرٌّ (38) فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِ (39) (القمر)
وفي سورة التحريم (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) (التحريم)
---------------------
ضوابط الحكم بالاسلام أوالخروج من الإسلام
موسوعة النحو والصرف
موسوعة العقيدة والسنة
المراد بنفي الإيمان في حديث: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
المنطق رابط المكتب العربي
ضوابط الحكم بالاسلام أوالخروج من الإسلام
موقع هو في ذاته اندكس تجميعي لموضوعات القران
معاني ثابتة الوجوب للحق
النظرة القاتمة لمدونين يقولون أنهم موحدين
وصف المؤمنين في القران
فضل المؤمن علي الكافر
الخلود في النار في الاخرة خلود واحد هو الأبد
مدزنة الحق الإلهي
تفصيل أدلة الغناء حرمةً أو حلاً
باب ذكر الفتن جملة ثم نفصل ذكرها بعد ذلك إن شاء
ادخل مدونة قانون الحق الإلهي
حمل كل الخطوط من هنا ميديا فاير
التأويل رفض صريح وتمرد فاضح بالخروج عن الوحي
عرض مكبر التأويل الباطل هو منهج الشيطان وأوليائ
استكمل نماذج من التأويلا الفاسدة الناقضة لحق الله ...
* التأويل الباطل هو منهج الشيطان وأوليائه والحق هو
النص والتاريخ: منظومة القيم القرآنية وقضايا التأويل
نماذج من التأويلات الفاسدة التي يتداخل أصحبها في حق الله في التشريع
تأويلات النووي علي مسلم بن الحجاج في شرحة
ضوابط الحكم بالاسلام أو الخروج من الإسلام
فلسفة ومنطق روابط // الجوهر في الفلسفة
الجوهر والعرض والفرق بينهما
ومن موقع:كمال الايمان هو حقيقته التي يرتفع عن صاحبه حال التلبس
حقيقة التأويل ومسؤليته عن ضياع دين الله حتي يومنا هذا
تحقيق الطلاق وورد
مهم التحقق التاريخي لتراخي نزول سورة الطلاق عن سورة البقرة
اثبات النزول التاريخي بسورة الطلاق
رابط التحقيق التاريخي لنزول سورة الطلاق اضغط هنا*
كيف التعرف علي ميقات نزول سورة الطلاق
اثبات التاريخ الزمني
وثبوت نزول سورة الطلاق بعد سورة البقرة بعدة سنوات
كيف تتعرف علي تاريخ نزول سورة الطلاق
كيف نثبت التراخي بين سورة البقرة1و2هـوسورة الطلاق4أو5هـ
ارشيف المدونة الكامل
دليل مواقع أحكام الطلاق للعدة
ضبط حجج القائلين بالطلاق البائن بعد نزول سورة الطلاق
نصاب الذهب والذهب والفضة ومقدار الزكاة فيها
التعرف علي تاريخ نزول سورة الطلاق وهي ناسخة لأكثر أحكامه بسورة البقرة
بونط نسخ (مساوئ التأويل وحقيقته)
المفعول لأجله ويُسَمَّى أيضاً المفعول له
تخريج حديث سفانة ابنة حاتم الطائي
الحق والباطل ضدان لا يلتقيان ولا يجتمعان إلا في
هل أخطأ ابن تيمية حين انضم الي اصحاب التأول؟ أم أص...
حديث جبريل في السلام والايمان والاحسان
معاني كلمة (الحق) في المعجمات العربية
الحق والباطل ضدان لا يلتقيان ولا يجتمعان إلا في ح...
ايات القران التي تتكلم عن: ملائكه
ايات القران التي تتكلم عن: الجن
ايات القران التي تتكلم عن: الموت
ايات القران التي تتكلم عن: شفاعه
وصف الشيطان في القران الكريم
المأوي هو لفط دال عل الخلود في الآخرة إما إلي الجن...
> لا خلود في لآخرة إلا بمدلول واحد هو الأبد ومن...
معني الخلود مجازا بنسبة قرينته وأبدا بنسبة أبدية ...
النار .. في القرآن الكريم
*الخلود خلودان مقولة ومصطلح مؤلف ليس من الاسلام في...
معني مأوي من لسان العرب
أحكام اللام
ايات القران التي تتكلم عن: الجنه
العدل و القسط و الوفاء
طاعه الله و الرسول و اولي الامر
ومن بعض معجزات الانبياء ..
الياس عليه السلام وسنة الله معه
يونس عليه السلام مع قومه وسنة الله الثابته
شعيب عليه السلام مع قومه كلها سنة واحدة
سنة الله في نصره لهود عليه السلام مع قومه عاد
سنة الله الثابتة في نصرة صالح عليه السلام مع قومه ...
5. سنة الله الثابتة في نصر عباده {لوط عليه السلام}...
4. سنة الله ثابتة في نصرة لابراهيم ومن معه من الم...
3.قصة موسي مع قومه وسنة الله التي لا تتحول ولا تتب...
قصة نوح نبي الله مع قومه في القران الكريم وسنة الل...
1.سنن الله في الخلق ثابتة لا تتغير ولا تتبدل ولا ت...
مفاتيح الرزق
في آية سورة الأنبياء أريد أن أسأل المتأولين بباطله...
فضل المؤمن علي الكافر
وصف المؤمنون في كتاب الله
الحساب و اليوم الاخر وبعث العلماء المزعومين المتأو...
موقع هو في ذاته اندكس
النظرة القاتمة للمدونين في هذا الرابط
مفهوم حقوق الإنسان في الفكر الإسلامي بحث
موسوعة النحو والصرف موسوعة العقيدة والسنة المراد ب...
وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامً...
التراكم بلا محو يدل عليه صيغ الجمع والإحاطة والإحص...
ايات القران التي تتكلم عن: تحريف الكتب السماويه
الربا في آي القران
آيات القران المتكلمة عن المنافقين
وصف المؤمنون
ايات القران المتكلمة عن الكافرين
مقولة الكفر كفران أين هي من الصحة أو الهلاك؟ والتع...
اسم الله الحق للدكتور محمد راتب النابلسي والتعقيب...
وتأخر الطلاق إلي بعد العدة 5-7/6هـ حسب تحقيقات حفا...
الصواعق المرسلة لابن القيم -ج2//4..
الصواعق المرسلة لابن القيم -ج2//3..
الصواعق المرسلة لابن القيم -ج2//2..
الصواعق المرسلة لابن القيم -ج2//1..
الصواعق المرسلة لابن القيم -ج1//4..
الصواعق المرسلة لابن القيم -ج1//3..
الصواعق المرسلة لابن القيم -ج1//2...
الصواعق المرسلة لابن القيم -ج1//1..
ج3 الصواعق المرسلة لابن القيم ص2.
ج3 الصواعق المرسلة لابن القيم ص1.
فما هو التأويل ؟ وما حقيقته
مفهوم التأويل في فهم الحديث النبوي دراسة تأصيلية ...
مفهوم التأويل في فهم الحديث النبوي دراسة تأصيلي...
مفهوم التأويل في فهم الحديث النبوي دراسة تأصيلية ...
تأويلات النووي الحافظ
تعريف الجوهر والعرض
صفحة في علم المنطق مكررة ببونط arabic typesitti...
صفحة في علم المنطق
روابط علم المنطق
8.(8 من8).المستصفى في علم الأصول لأبي حامد محمد بن...
7.(7 من8).المستصفى في علم الأصول لأبي حامد محمد بن...
6.(6 من8).المستصفى في علم الأصول لأبي حامد محمد بن...
5.(5 من8).المستصفى في علم الأصول لأبي حامد محمد بن...
4.(4 من8).المستصفى في علم الأصول لأبي حامد محمد بن...
3.(3 من8).المستصفى في علم الأصول لأبي حامد محمد بن...
2.(2 من8).المستصفى في علم الأصول لأبي حامد محمد بن...
1.مكرر (1 من8).المستصفى في علم الأصول لأبي حامد م...
1. روابط نداء الايمان/ المستصفى في علم الأصول/لأبي...
روابط كتاب الطلاق من صحيح مسلم
★روابط كتاب الطلاق
كل روابط كتاب صحيح مسلم
المستصفى في علم الأصول العلوم تنقسم إلى: .1عقلية...
صحيح البخاري » كتاب المغازي
(مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَ...
من صفات المنافقين( ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآت...
أنواع المنافقين
الصفات التي تميِّز المنافقين
2. من أفعال المنافقين قول المنافقين للمؤمنين: غرَّ...
4. من صفات المنافقين ما تنطوي عليه نفوس المنافقين ...
3. من صفات المنافقين الصد عن الخير والدعوة إلى الش...
1.المنافقون في غزوة تبوك
روابط صفات المنافقين
صفات النفاق والمنافقين في القران
صفات المنافقين والحذر منهم.
خطر المنافق على الإسلام أكثر من خطورة الكافر
تحقيق حديث مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ ، فَح...
تخريج وشواهد واطراف واسانيد حديث لَا تَرْجِعُوا بَ...
تخريج الحديث .تخريج حديث من تردى من جبل فقتل نفسه ...
** اطراف واسانيد حديث مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِي...
شواهد حديث مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ ، فَح...
*/*/ شواحد واطراف واسانيد حديث مسلم أن قاتل نفسه ...
تخريج حديث مسلم الدليل علي أن قاتل نفسه لا يكفر وا...
51. بَاب الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ قَاتِلَ نَفْسَهُ...
50. بَاب غِلَظِ تَحْرِيمِ الْغُلُولِ وَأَنَّهُ ل...
49. بَاب غِلَظِ تَحْرِيمِ قَتْلِ الإِنْسَانِ نَف...
48. بَاب بَيَانِ غِلَظِ تَحْرِيمِ إِسْبَالِ الإِ...
47. بَاب بَيَانِ غِلَظِ تَحْرِيمِ النَّمِيمَةِ
46. بَاب تَحْرِيمِ ضَرْبِ الْخُدُودِ وَشَقِّ الْ...
45. بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْ...
44. بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْ...
43. بَاب تَحْرِيمِ قَتْلِ الْكَافِرِ بَعْدَ أَنْ...
42. بَاب مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئ...
41. بَاب تَحْرِيمِ الْكِبْرِ وَبَيَانِهِ
40. بَاب بَيَانِ الْكَبَائِرِ وَأَكْبَرِهَا
39. بَاب كَوْنِ الشِّرْكِ أَقْبَحُ الذُّنُوبِ وَ...
38. بَاب بَيَانِ كَوْنِ الإِيمَانِ بِاللَّهِ تَع...
37. بَاب بَيَانِ إِطْلَاقِ اسْمِ الْكُفْرِ عَلَى...
36. بَاب بَيَانِ نُقْصَانِ الإِيمَانِ بِنَقْصِ ا...
34. بَاب بَيَانِ كُفْرِ مَنْ قَالَ مُطِرْنَا بِا...
33. بَاب تَسْمِيَةِ الْعَبْدِ الآبِقِ كَافِرًا
32. بَاب إِطْلَاقِ اسْمِ الْكُفْرِ عَلَى الطَّعْ...
باب بيان حال إيمان من قال لأخيه المسلم يا كافر
حديث لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَ...
حديث سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ ، وَقِتَالُهُ كُ...
روابط كتاب الايمان من صحيح مسلم
2 شواهد واطراف واسانيد حديث من غشنا فليس منا
2 شواهد واطراف واسانيد حديث من غشنا فليس منا
1.تخريج حديث من غشنا فليس منا
أحاديث نفي الايمان نماذج منها والتعقيب علي المتكلم...
وجوب محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من الأ...
روابط كتاب الايمان من صحيح مسلم
روابط صحيح مسلم
روابط فتح الباري في شرح صحيح البخاري
حديث لا والذي نفسي بيده حتي أكون أحب إليك من نفسك
هامش (لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخ...
ومن موقع تناول نفي الإيمان عمن لا يحب لأخيه ما يحب...
لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ م...
اتباع السنن واجتناب البدع باب في تحريم الدخول على...
اشراط الساعة
5.وجوب اتباع الرسول كما شرع وقال وقصد
4... وجوب اتباع الرسول كما شرع وقال وقصد
التأويل هدم دين الإسلام فيما بقي من الزمان حتي تار...
3.. وجوب اتباع الرسول كما شرع وقال وقصد
2.. وجوب اتباع الرسول كما قال وعمل وقصد
1.. وجوب طاعة الرسول كما صدرت من فمه الشريف دون تأ...
المطلق من الأدلة والمقيد
روابط بعض الكتب
صفة الجنة لابن أبي الدنيا [ تخريج ] [ شواهد ] [ أط...
صحيح مسلم تخريج شواهد أطراف أسانيد
[ تخريج ] [ شواهد ] [ أطراف ] [ الأسانيد ] صحيح ال...
2 تأويل نصوص نفي الإيمان وتحويلها إلي إثبات عمل لا...
1.تأويل حديث "لاَيُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يَكُون...
بقية الشروط المانعة للحكم بتكفير المسلمين
ضوابط الحكم بالاسلام أو الخروج من الإسلام
فلسفة ومنطق روابط // الجوهر في الفلسفة هو الأساس ا...
*تأويلات النووي علي مسلم بن الحجاج في شرحة للجامع ...
الصفحة التالية
22. مسلم شرح النووي من 85/8 الي 175/8
21 مسلم شرح النووي من (213/7) الي(8/ 84)
20. مسلم شرح النووي من 108/7 الي 212/7
19. مسلم شرح النووي من 9/7 الي 107/7
18. مسلم شرح النووي من 144/6 الي 8/7 والتعقيب 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق